حول مهرجان المدرسة الدولي للافلام القصیرة

بدأ مهرجان المدرسة للافلام القصیرة منذ عام 2013 من قبل عدد من الفنانین والمعلمین المهتمین بتعلیم المراهقین .
في البدایة رکزوا علی عدد من المدارس في مدینة طهران ، ولکن خطوة بخطوة و بسبب الجهد الکبیر ، تمکنوا من توسیع نطاق عملهم في جمیع أنحاء البلاد و إثبات انفسهم کأهم مهرجان للافلام القصیرة تحت سن 19 عاما. یرکز مهرجان المدرسة للافلام القصیرة علی أعمال الفنیة التي صنعها طلاب دون سن 19 عاما ، في الدورة السادسة من مهرجان المدرسة للافلام القصیرة .قرر المقدمون الدخول إلی الساحة الدولیة و نشر أعمال الإیرانیین في جمیع أنحاء العالم .في الدورة الأولی من المهرجان الدولی التي أقیمت في عام 2020 ، تلقینا حوالي 100 عمل من 14 دولة تراوحت أعمارهم بين (7إلی18) سنة. في نفس الفترة تلقینا 2157 عملا من جمیع أنحاء بلادنا . الهدف الأساسي من اقامة هذا المهرجان هو اکتشاف مواهب الطلاب في سنین مبکرة و هي المسئولیة الأهم بالنسبة لنا . حاول مهرجان المدرسة للافلام القصیرة تهیئة الاجواء الملائمة لنموالمراهقین من خلال اکتشاف المواهب و تعلیمهم مع مدرسین الفنون الممتازین . و من خلال هذا المنهج التعلیمی نحاول أن نبدأ معهم مشاریع سینمائیة لتعریفهم بعالم الفن و السینما .
تم تحکیم القسم الإیراني للافلام القصیرة في الفترة السابقة کمجموعة موحدة. شاهدنا اکثر من 200 فنان و ناشط ثقافي من بینهم المخرجین و المدونین ، مصور سینمائي ، معلمون ، مصمم جرافیك ، صانع أفلام وثائقية وإلخ من أنحاء البلاد و اختیار الأعمال المختارة من بینهم . کان التحکیم في القسم الدولي کالمعتاد و بناء علی رأی هیئة المحلفین .
مع شعار طالب ، قلق ، فیلم ، سنري یوما لا یمتلك أی طالب في أی بقعة من الارض موهبة غیر مکتشفة في صناعة الأفلام .

مهمتنا

تنمیة مهارات صانعي الأفلام من الأطفال و المراهقین و اعطائهم الفرصة للنمو الروحی و المهنی و خلق فرصة ثمینة لصانعي الأفلام من الأطفال و المراهقین لاظهارأنفسهم علی مستوی العالم . بناء جیل جدید من صانعي الأفلام و المتفرجین .
1. شاهد العالم
2. المس العالم
3. انشا العالم
4. غیر العالم